نظرة مرعبة للخسف المتزايد في شمال شرق روسيا المروع الذي يبتلع كل شيء أعلاه ويواصل النمو .
لأول مرة ضرب مدينة سوليكامسك في نوفمبر عام 2014. وبعد ذلك، كان متواضعا 30 مترا (98 قدما) في القطر. لكنها نمت منذ ذلك الحين لتصل إلى 125 متر، مما تسبب في زيادة الأضرار التي لحقت المناطق الريفية المحيطة بها.
ولا تبين الحفرة أي علامة على تباطؤها، بل بالعكس فإن التربة لا زالت تنهار وتمتص المنازل المجاورة. ومن المقدر أن تكون عميقة حوالي 75 مترا.
ويعتقد أنها ظهرت إثر فيضانات تحت الأرض في منجم سوليكامسك