
حين تسمع عن قطعة ملابس تتحول إلى "أيقونة"، فقد تتخيل أنها تنتمي لمشاهير الموضة أو لعلامة عالمية... لكن قصة "البشت الوردي" مختلفة تمامًا! في هذه الحلقة الشيقة، يشاركنا إبراهيم الدوسري تفاصيل الرحلة غير المتوقعة التي جعلت هذه القطعة البسيطة تتحول إلى رمز مطلوب وتُباع بالكامل — سولد آوت — بطريقة لم يتوقعها أحد.
كيف وُلدت فكرة "البشت الوردي"؟ ولماذا ارتبط بهذا اللون تحديدًا؟ يروي إبراهيم أن القصة لم تبدأ كتصميم متعمد بقدر ما كانت تعبيرًا صادقًا عن الهوية والتجديد في التعبير البصري. من خلال تجربة شخصية وموقف عابر، انطلقت الشرارة الأولى لفكرة جذبت أنظار المهتمين بالثقافة والأزياء والفن.
الحلقة لا تتحدث فقط عن منتج تم بيعه، بل تكشف عن كيف يمكن للفكرة، مهما بدت بسيطة، أن تتحول إلى موجة ثقافية تلامس الناس وتثير الجدل وتفتح أبوابًا جديدة للمبدعين.
يتناول الحديث أيضًا تحديات تقبل المجتمع لفكرة مختلفة، والمواقف الإيجابية والسلبية التي واجهها إبراهيم على منصات التواصل الاجتماعي، وردود فعل الجمهور بعد أن أصبح "البشت الوردي" علامة يتحدث عنها الجميع.
إذا كنت من محبي القصص التي تقف خلف الإبداع، ومن المهتمين بكواليس النجاح، فلا تفوت مشاهدة هذه الحلقة. فيها الكثير من الدروس، الطرافة، والانفتاح على طريقة التفكير خارج الصندوق.
اضغط على الفيديو الآن واكتشف كيف يمكن لقطعة قماش أن تُحدث ضجة، وأن تعبّر عن جيل جديد من المبدعين.