أعلـنت شـركة Fly-Niki للخطـوط الجوية النمساوية عن قرب تسيير رحلة جوية جديدة من فيينا إلى العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، وتستغرق هذه الرحلة 10 دقائق ليس أكثر من ذلك ، ووفقا لصحيفة (تليجـراف البريطانية )، يخطط للقيام بأول رحلـة جويـة فـي هـذا المسـار 2 إبريـل القـادم، ويمكن شـراء تذاكر الرحلة من الآن بدفع 29 يورو على الموقع الإلكتروني التابع للشركة النمساوية. ويُذكر أن المسافة بين عاصمتي النمسا وسلوفاكيا تبلغ نحـو 80 كيـلومترا.
هذا الزمن لن يكون الأقصر لرحلة جوية، فالرحلة بين جزيرتي «فيستريه» و«بابا فيستريه» في شمال بريطانيا تُعتبر أقصر الرحلات الجوية في العالم، لأنها تستغرق 47 ثانية فقط، وفازت شركة طيران اسكتلندية بعقد لـتشغيل أقصر رحلة جوية في العالم لا تتعدى مدتها 47 ثانية بين جزر أوركني، وبعد حرب شرسة بين شركات الطيران المحلية، فازت شركة «لوجا نير» بعقد تشغـيل الرحلة السريعـة بين جزيرتـي «ويستراي» و«بابا ويست راي». وتبـلغ المسافة بين الجزيرتين نحو ميل واحـد، ويمكـن قطعهـا فـي 47 ثانية فقط، اعتماداً على سرعة الريح بالطبع.
ووفقا لصحيفة «تليجراف» البريطانية، كانت «لوجانير» تحتكر هذه الرحلة منذ تأسيس الرحلات الداخلية بين الجزر في عام 1967، إذ يبلغ سعر التذكرة ذهاباً وإياباً نحو 40 دولاراً أمريكياً فقط.
واعتادت الشركة نقل 8 ركاب فقط من الطلاب بين الجزيرتين في عام 2009، إثر توقف خدمات النقل الأرضية بسبب التصليحات.
وتتألف جزر أوركني من 70 جزيرة، لكن 20 منها فقط مأهولة بالسكان، ويعتمد معظم سكانها على الزراعة، إذ تُعتبر أرضها خصبة جداً، كما تشتهر بثروتها السمكية. وفي المقابل، فإن أطول رحلة في العالم، والتي تصل بين سنغافورة ولوس أنجلوس على متن الطيران السنغافوري، على وشك أن تتوقف نهاية العام الحالي. ويبلغ طول الرحلة نحو 9500 ميل، أما مدتها فتتعدى 18 ساعة.
وكانت شركة خطوط «فلاي نيكي» النمساوية أيضا قد حطمت في وقت سابق رقما قياسيا آخر في أقصر الرحلات الجوية عندما قامت إحدى طائراتها برحلة جوية بين مدينتي فيينا وبراتيسلافا السلوفاكية، اللتين تبعدان عن بعضهما مسافة 48 كيلومترا، واستغرقت الرحلة الجوية 10 دقائق فقط.
وفيما يتعلق بأطول الرحلات الجوية، فهي تلك التي قامت بها طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية «إير إنديا» بين نيودلهي وسان فرانسيسكو، وبلغت مسافة الرحلة 9400 ميل، وحطمت هذه الرحلة الرقم القياسي الذي كانت قد سجلته طائرة تابعة لطيران الإمارات بالسفر بين أوكلاند في نيوزيلندا ودبي، وبلغت المسافة التي قطعتها الطائرة 8824 ميلا.
هذا الزمن لن يكون الأقصر لرحلة جوية، فالرحلة بين جزيرتي «فيستريه» و«بابا فيستريه» في شمال بريطانيا تُعتبر أقصر الرحلات الجوية في العالم، لأنها تستغرق 47 ثانية فقط، وفازت شركة طيران اسكتلندية بعقد لـتشغيل أقصر رحلة جوية في العالم لا تتعدى مدتها 47 ثانية بين جزر أوركني، وبعد حرب شرسة بين شركات الطيران المحلية، فازت شركة «لوجا نير» بعقد تشغـيل الرحلة السريعـة بين جزيرتـي «ويستراي» و«بابا ويست راي». وتبـلغ المسافة بين الجزيرتين نحو ميل واحـد، ويمكـن قطعهـا فـي 47 ثانية فقط، اعتماداً على سرعة الريح بالطبع.
ووفقا لصحيفة «تليجراف» البريطانية، كانت «لوجانير» تحتكر هذه الرحلة منذ تأسيس الرحلات الداخلية بين الجزر في عام 1967، إذ يبلغ سعر التذكرة ذهاباً وإياباً نحو 40 دولاراً أمريكياً فقط.
واعتادت الشركة نقل 8 ركاب فقط من الطلاب بين الجزيرتين في عام 2009، إثر توقف خدمات النقل الأرضية بسبب التصليحات.
وتتألف جزر أوركني من 70 جزيرة، لكن 20 منها فقط مأهولة بالسكان، ويعتمد معظم سكانها على الزراعة، إذ تُعتبر أرضها خصبة جداً، كما تشتهر بثروتها السمكية. وفي المقابل، فإن أطول رحلة في العالم، والتي تصل بين سنغافورة ولوس أنجلوس على متن الطيران السنغافوري، على وشك أن تتوقف نهاية العام الحالي. ويبلغ طول الرحلة نحو 9500 ميل، أما مدتها فتتعدى 18 ساعة.
وكانت شركة خطوط «فلاي نيكي» النمساوية أيضا قد حطمت في وقت سابق رقما قياسيا آخر في أقصر الرحلات الجوية عندما قامت إحدى طائراتها برحلة جوية بين مدينتي فيينا وبراتيسلافا السلوفاكية، اللتين تبعدان عن بعضهما مسافة 48 كيلومترا، واستغرقت الرحلة الجوية 10 دقائق فقط.
وفيما يتعلق بأطول الرحلات الجوية، فهي تلك التي قامت بها طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية «إير إنديا» بين نيودلهي وسان فرانسيسكو، وبلغت مسافة الرحلة 9400 ميل، وحطمت هذه الرحلة الرقم القياسي الذي كانت قد سجلته طائرة تابعة لطيران الإمارات بالسفر بين أوكلاند في نيوزيلندا ودبي، وبلغت المسافة التي قطعتها الطائرة 8824 ميلا.