القراءة السريعة عبارة عن مجموعة من الأساليب التي تهدف إلى زيادة معدلات سرعة القراءة دون التأثير بشكل كبير على الفهم أو الحفظ، هذه الطرق تشمل طرقا لاستخدام الذاكرة والقضاء على القراءة الصامتة
طرق تعلم القراءة السريعة لتعلم القراءة السريعة، ينبغي اتباع الخطوات التالية:
الإكثار من نشاط القراءة، مع ضرورة الحرص قدر الإمكان على الفهم العام للنص المقروء، وزيادة السرعة في كل مرة يمارس فيها هذا النشاط.
اختيار الكتب السهلة والبسيطة في بداية الأمر، ثم الانتقال إلى الكتب الأصعب فالأصعب.
تجنب التلفظ بالكلمات تحت أي شكلٍ من الأشكال، مع ضرورة عدم إصدار أي صوت، وكذلك تجنب تحريك الشفاه، والتعوّد على القراءة باستخدام العينين.
تحويل الكلمات المقروءة إلى صور واضحة في الخيال، لما في هذه الخطوة من قدرة على زيادة الاستيعاب والفهم، حيث يقول أحد المؤلفين: عندما تجتمع القراءة والتصور تصبح السرعة والإدراك أعلى.
قراءة مجموعة من الكلمات في السطر الواحد، مع تدريب العينين على زيادة سرعة حركة العينين بين الكلمات. الانتقال من سطر إلى سطر ومن فقرة إلى أخرى، ومن صفحة للصفحة التي تليها بسرعة كبيرة بهدف اختصار الوقت.
تجنّب قراءة المعلومات الواردة في الحاشية أوالهامش.
تجنب الرجوع للمادة المقروءة حتى لو لم يتم فهمها؛ وذلك لاختصار الوقت، ولأنّ المؤلف بالعادة يعيد المعلومة مرةً أخرى.
تجنب القلق في حال وجود قلة في الفهم في بداية الأمر، لأنّ هذا شعور مؤقت وسيتم التخلص منه فيما بعد بعد التعوّد على هذا الأسلوب.
تجاهل قراءة القصة أو المعلومة المعروفة من قبل لدى القارئ؛ اختصاراً للوقت.
قراءة المقالات المكتوبة بشكلٍ أعمدة تماماً مثل الجرائد؛ لقدرتها على زيادة سرعة الانتقال بين الأسطر القصيرة وكذلك الأعمدة القصيرة وبالتالي تطوير هذه المهارة بشكلٍ كبير.
طرق تعلم القراءة السريعة لتعلم القراءة السريعة، ينبغي اتباع الخطوات التالية:
الإكثار من نشاط القراءة، مع ضرورة الحرص قدر الإمكان على الفهم العام للنص المقروء، وزيادة السرعة في كل مرة يمارس فيها هذا النشاط.
اختيار الكتب السهلة والبسيطة في بداية الأمر، ثم الانتقال إلى الكتب الأصعب فالأصعب.
تجنب التلفظ بالكلمات تحت أي شكلٍ من الأشكال، مع ضرورة عدم إصدار أي صوت، وكذلك تجنب تحريك الشفاه، والتعوّد على القراءة باستخدام العينين.
تحويل الكلمات المقروءة إلى صور واضحة في الخيال، لما في هذه الخطوة من قدرة على زيادة الاستيعاب والفهم، حيث يقول أحد المؤلفين: عندما تجتمع القراءة والتصور تصبح السرعة والإدراك أعلى.
قراءة مجموعة من الكلمات في السطر الواحد، مع تدريب العينين على زيادة سرعة حركة العينين بين الكلمات. الانتقال من سطر إلى سطر ومن فقرة إلى أخرى، ومن صفحة للصفحة التي تليها بسرعة كبيرة بهدف اختصار الوقت.
تجنّب قراءة المعلومات الواردة في الحاشية أوالهامش.
تجنب الرجوع للمادة المقروءة حتى لو لم يتم فهمها؛ وذلك لاختصار الوقت، ولأنّ المؤلف بالعادة يعيد المعلومة مرةً أخرى.
تجنب القلق في حال وجود قلة في الفهم في بداية الأمر، لأنّ هذا شعور مؤقت وسيتم التخلص منه فيما بعد بعد التعوّد على هذا الأسلوب.
تجاهل قراءة القصة أو المعلومة المعروفة من قبل لدى القارئ؛ اختصاراً للوقت.
قراءة المقالات المكتوبة بشكلٍ أعمدة تماماً مثل الجرائد؛ لقدرتها على زيادة سرعة الانتقال بين الأسطر القصيرة وكذلك الأعمدة القصيرة وبالتالي تطوير هذه المهارة بشكلٍ كبير.