القرآن الكريم؛ هو: آخر الكتب السماويّة التي أيّد الله -سُبحانه- بها رُسله -عليهم الصلاة والسلام-، ممّا يعني أنّه المُهيمن عليها، وأكثرها شمولاً؛ إذ إنّه يشمل جميع ما اشتملت عليه الكتب السماويّة السابقة له، بل وزيادةً عليها، ويتميّز القرآن الكريم بفصاحته، وبلاغته، وإعجازه، سواءً كان الإعجاز في اللفظ، أو المعنى، أو الحُكم، أو الأحكام، كما أنّه أخبر عن الأحداث والوقائع، السابقة واللاحقة، ولذلك فإنّ القرآن الكريم صالحٌ لكلّ زمانٍ، ومكانٍ، ولكلّ الاقوام، وقد تكفّل الله -سُبحانه- بحفْظه من التحريف، أو الزّيادة، أو النّقصان، قال -تعالى-: (إِنّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وَإِنّا لَهُ لَحافِظونَ)،
ويُراد بالذّكر في الآية السابقة؛ القرآن الكريم، والسنّة النبويّة.
ويُراد بالذّكر في الآية السابقة؛ القرآن الكريم، والسنّة النبويّة.
إختبار درجة ارتباطك بالقرآن الكريم..
أكثر من 25 ممتاز
أكثر من 20 جيد جدا
أكثر من 16 جيد
أكثر من 12 مقبول
اقل من 11 ضعيف
لينك الاختبار