كان قد تحصل على منحة دراسية إلي المانيا يقول عن سبب عودته لوطنه بوركينا فاسو بعد انهاء دراسته..
(عندما كنت طفلاً كنت أذهب إلى المدرسة وأرجع في كل عطلة إلى بلدتي "غاندو" ..
ومع انتهاء العطلة كنت أضطر للمرور على تجمعات أهل الحي لأقول لهم وداعاً..
كانت كل نساء الحي تقريبا يفتحن ملابسهن من خاصرتهن ليعطينني أخر قرش فيها..
كان هذا رمزا للعاطفة العميقة ..
وكطفل في السابعة من عمره كنت متأثرا جدا بهذا ومعجبا به..
وقد سألت أمي مرة:
"لماذا يحبني نساء الحي لهذا الحد؟" فأجابت :
"هم يساهمون في دفع ثمن تعليمك آملين أنك ستنجح وتعود إليهم وتساعدهم في تحسين جودة الحياة في غاندو"..
ديبيدو عاد الي بوركينا إلي "غاندو" ..
وليس فيها كهرباء ولا حتى ماء يصلح للشرب..
وأول ما قام به هو بناء مدرسة ليعلم الناس القراءة والكتابة..
ثم علمهم كيف يبنون وطناً بالعلم والتعليم..
نجح ديبيدو إلي ألان في بناء عدة مدارس وتوفير المئات من فرص العمل..
ردا لجميل أهالي ونساء غاندو..
.
.
على منصة تيد ألقى هذا المهندس الملهم خطابه
"كيف تبني بإستخدام الطين والمجتمع "
في هذا الخطاب السحري فرانسس أظهر بعض من المباني الجميلة التي ساعد في بناءها في قريته الصغيرة خلال تلك السنوات . يشمل ذلك جائزة الفوز بمدرسة ابتدائية صنعت من الطين بواسطة المجتمع كله ..
الرابط من هنا
(عندما كنت طفلاً كنت أذهب إلى المدرسة وأرجع في كل عطلة إلى بلدتي "غاندو" ..
ومع انتهاء العطلة كنت أضطر للمرور على تجمعات أهل الحي لأقول لهم وداعاً..
كانت كل نساء الحي تقريبا يفتحن ملابسهن من خاصرتهن ليعطينني أخر قرش فيها..
كان هذا رمزا للعاطفة العميقة ..
وكطفل في السابعة من عمره كنت متأثرا جدا بهذا ومعجبا به..
وقد سألت أمي مرة:
"لماذا يحبني نساء الحي لهذا الحد؟" فأجابت :
"هم يساهمون في دفع ثمن تعليمك آملين أنك ستنجح وتعود إليهم وتساعدهم في تحسين جودة الحياة في غاندو"..
ديبيدو عاد الي بوركينا إلي "غاندو" ..
وليس فيها كهرباء ولا حتى ماء يصلح للشرب..
وأول ما قام به هو بناء مدرسة ليعلم الناس القراءة والكتابة..
ثم علمهم كيف يبنون وطناً بالعلم والتعليم..
نجح ديبيدو إلي ألان في بناء عدة مدارس وتوفير المئات من فرص العمل..
ردا لجميل أهالي ونساء غاندو..
.
.
على منصة تيد ألقى هذا المهندس الملهم خطابه
"كيف تبني بإستخدام الطين والمجتمع "
في هذا الخطاب السحري فرانسس أظهر بعض من المباني الجميلة التي ساعد في بناءها في قريته الصغيرة خلال تلك السنوات . يشمل ذلك جائزة الفوز بمدرسة ابتدائية صنعت من الطين بواسطة المجتمع كله ..
الرابط من هنا