قبل ظهور النفط على نطاق واسع كان الوقود المستعمل في انارة المدن هو زيت الحوت، حيث كان يتم اصطياد الحيتان الضخمة لاستخراج زيوتها لاستعمالها في في الانارة اضافة الى استعمالات اخرى، وقد كانت رحلات الصيد تلك جد خطرة حيث كان البحارة عادة ما يغرقون بسفنهم الخشبية في محاولة لصيد الحوت، عملية الصيد تتم بالمراحل التالية:
اقتراب الصيادين بالسفينة الى موقع تجمع الحيتان وعادة ما تكون مناطق جد بعيدة في البحار ثم يتم انزال قوارب صغيرة بها من 5 الى 10 بحارة مزودين بالرماح والحراب الطويلة والحادة والحبال حيث يتم طعن الحوت بحربة مربوطة بالقارب بحبل طويل جدا وبعد ان يقتل الحوت تقوم السفينة الكبيرة بالاقتراب من الموقع لرفع الحوت الى المتن حيث يتم استخراج الزيت.
عادة ما ربطت هذه المهنة بالاساطير والخرافات من وحوش بحرية ومخلوقات مخيفة ميزت العصر الفكتوري، مادة وجدها كتاب ذلك الوقت مادة دسمة لنشر رواياتهم.
اقتراب الصيادين بالسفينة الى موقع تجمع الحيتان وعادة ما تكون مناطق جد بعيدة في البحار ثم يتم انزال قوارب صغيرة بها من 5 الى 10 بحارة مزودين بالرماح والحراب الطويلة والحادة والحبال حيث يتم طعن الحوت بحربة مربوطة بالقارب بحبل طويل جدا وبعد ان يقتل الحوت تقوم السفينة الكبيرة بالاقتراب من الموقع لرفع الحوت الى المتن حيث يتم استخراج الزيت.
عادة ما ربطت هذه المهنة بالاساطير والخرافات من وحوش بحرية ومخلوقات مخيفة ميزت العصر الفكتوري، مادة وجدها كتاب ذلك الوقت مادة دسمة لنشر رواياتهم.