مين يتخيل ان بعض المنتجات دي كانت اهميتها و ظهورها في الحروب
أول إنتاج لسيارات الجيب كان عام 1941، وصممت خصيصاً للجيش، وأصبحت Willys MB Jeeps أكثر سيارات الدفع الرباعي شيوعاً من قبل الجيش الأمريكي أثناء الحرب العالمية الثانية.
تم اختراع وصفة M&Ms “إم آند إمز” بواسطة شركة “مارس” خلال الحرب الأهلية الإسبانية، عندما رأى السيد فورست مارس الأب الجنود يأكلون قطعاً من الشوكولاتة المغطاة بطبقة من الحلوى لتمنع الشوكولاتة من الذوبان في الشمس.
فودافون، بدأت في عام 1982، وكانت تابعة لشركة “راكال” للإكترونيات، التي تعد أكبر مُصنع للتكنولوجيا اللاسلكية العسكرية المستخدمة في بريطانيا في ذلك الوقت. كما كانت “راكال” في وقت من الأوقات ثالث أكبر شركات بريطانيا في الإلكترونيات. هنا صورة لأول هاتف محمول من فودافون “موبيرا ترانسبورتابل” والذي يزن 11 باوند (أي حوالي 4 كيلوجرام).
تأسست شركة أزياء “أكواسكوتم” “Aquascutum”، عام 1851، حيث ارتدى ضُباط الجيش البريطاني المعاطف الرمادية الطاردة للمياه التي كانت تصنعها الشركة خلال حرب القرم لمساعدتهم على مقاومة الأمطار والطين في الخنادق الروسية. اسم العلامة التجارية مشتق من الكلمة اللاتينية aqua، التي تعني بالإنجليزية المياه، أما scutum فمعناها بالإنجليزية درع. وهنا صورة لرئيس الوزراء السابق السير ونستون تشرشل يرتدي أحد معاطف هذه الشركة.
ربما تكون ماركة “ري بان أفياتور” هي العلامة التجارية الأشهر في صناعة النظارات على مستوى العالم، وطورت شركة “بوش أند لومب” الأمريكية، لعدسات النظارات تصميماتها بعد طلب من أحد جنرالات سلاح الجو بالجيش الأمريكي بصناعة نظارات لتقليل الغثيان والصداع للطيارين، الذين يعانون عند التحليق على ارتفاعات شاهقة. وتم تصنيع النموذج الأصلي، في عام 1936، وكانت العدسات خضراء اللون، وكانت مضادة للوهج دون أن تحجب الرؤية للطيارين البريطانيين.
تم اعتماد منتجات العلامة التجارية “كوتكس” أو الفوط الصحية، كشاش طبي لعلاج الجنود أثناء الحرب العالمية الأولى، ثم قامت الممرضات بالجيش بتكييف الفوط لاستخدامها لأغراض الطمث أو الدرو الشهرية، قبل أن تصبح “كوتكس” رسمياً أول منتج لشركة “كمبرلي كلارك”، التي تشتهر بصناعة المنتجات الورقية.
تم اكتشاف “سوبر جلو” أو المادة اللاصقة للمرة الأولى عام 1942، عندما توصل فريق من العلماء، كان يبحث عن مواد لتصنيع بنادق بلاسيتيكة للحرب، لمادة تلتصق بأي مادة أخرى تلامسها. ورفض الباحثون الأمريكيون الاسم الكيميائي للغراء وهو cyanoacrylates، لأنه كان طويلاً للغاية وصعب النطق. وفي عام 1951 أعيد اكتشاف تلك المادة من قبل شركة إنتاج الأفلام الفوتوغرافية ومواد التصوير “إيستمان كوداك”، وفي عام 1958، بدأ بيع “سوبر جلو” كمنتج تجاري.
تم إنشاء “فيكتورينوكس”، عام 1864، من قبل ورشة “Ibach-Schqyz” لصناعة اﻵلات الحادة بسويسرا، وأصبح المخترع كارل إلسينر أول مورد للسكاكين للجيش السويسري.
تم ابتكار “Silly Putty” بالصدفة، وكان ذلك في عام 1940، من قِبل أحد المهندسين الذي كان يفكر في تصنيع المطاط الصناعي، وخلال الحرب العالمية الثانية، حيث تم ترشيد استهلاك المطاط في الولايات المتحدة الأمريكية، وطالبت الحكومة الشركات بصناعة بديل له من أجل تسريع الجهود المثمرة إبان فترات الحرب. والاستخدام العملي لـ”سيلي بوتي” بدأ بعد أن قام مسوق بوضع بعض من ذلك المعجون في بيضة بلاستيكية صغيرة وبيعه مقابل دولار واحد، وأصبحت لعبة ذات شهرة عالمية.
كان “هوجو بوس” أحد أعضاء الحزب النازي الألماني، وفي عام 1928، أصبح مورداً رسمياً لأزياء منظمات الحزب القومي الاشتراكي ومن بينها “منظمة شباب هتلر”، وكتيبة العاصفة “شبه العسكرية” والوحدة الوقائية.
كان السبب وراء اختراع الـ “فانتا” هو الحظر التجاري على استيراد “كوكا كولا” في ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قرر رئيس شركة “كوكاكولا” في ألمانيا تصنيع مشروب جديد يتألف من مكونات متاحة فعلياً داخل البلاد مثل ثفل التفاح ومصل الحليب، وكانت النتيجة هي مشروب “فانتا”، وهي كلمة مشتقة من الكلمة الألمانية Fantasie.
تأسست شركة ملابس واكسسوارات “بانانا ريبابلك” على يد الزوجين ميل وباتريسيا زيجلر، في عام 1978، حيث بدأ ببيع الملابس العسكرية القديمة وتصميمات السفاري، وفي عام 1983، اشترتها شركة “Gap”. ولدى “بانانا ريبابلك” أكثر من 600 متجر في مختلف أنحاء العالم، وهذه أول صورة لمتجر “بانانا ريبابلك” في كاليفورنيا.
اخترعت شركة “بورش” الألمانية المختصة بصناعة السيارات “فولكس فاجن بيتل” أو “الخنفساء”، بطلب من زعيم ألمانيا النازي أدولف هتلر. وتم تصنيع أول “بيتل” في عام 1938. وهذه صورة أول “بيتل” اشتهرت بظهورها في فيلم “هيربي”.
“موتورولا” بدأت في الأصل كشركة لصناعة البطاريات وكانت تُدعى “Galvin Manufacturing Corporation”. وفي عام 1940، طورت الشركة لاسلكي يدوي محمول “إس سي آر 536” Handie-Talkie SCR536، الذي أصبح أيقونة الحرب العالمية الثانية.
شهد عام 1948، انفصال الأخوين أدولف ورودولف داسلر، اللذان أسسا مصنع “داسلر” للأحذية الرياضية، ليؤسس كل منهما شركته الخاصة به، وبذلك ظهرت شركتا “أديداس”، و”بوما” في مدينة هيرتسوجيناوراخ بالجنوب الألماني، حيث ينقسم سكان المدينة إلى مجموعتين تتنافسان في تعصبهما ليس لمدينتهما أو لقوميتهما، بل لإحدى هاتين الشركتين.
يُذكر بأن التنافس الشرس نتج بينهما خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كان الأخوان وعائلتاهما يختبئان في أحد الملاجئ، وقرر “أدولف” زيارة أخيه الأصغر “رودلوف” في ملجئه، وعند دخوله بدأ الحلفاء بقصف هذا الملجأ، وتزامن دخول “أدولف” وعائلته للملجأ مع بداية القصف، صاح رودولف “ها قد عاد هؤلاء الأوغاد”. وظن “أدولف” أن أخاه يقصده، فقرر على الفور أن يغامر ويغادر الملجأ تحت نيران القصف وفي قلبه نيران الغيظ، وأقسم ألا يصفح عن “رودولف” إلى الأبد، فكانت القطيعة التامة بينهما.
يُذكر بأن التنافس الشرس نتج بينهما خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كان الأخوان وعائلتاهما يختبئان في أحد الملاجئ، وقرر “أدولف” زيارة أخيه الأصغر “رودلوف” في ملجئه، وعند دخوله بدأ الحلفاء بقصف هذا الملجأ، وتزامن دخول “أدولف” وعائلته للملجأ مع بداية القصف، صاح رودولف “ها قد عاد هؤلاء الأوغاد”. وظن “أدولف” أن أخاه يقصده، فقرر على الفور أن يغامر ويغادر الملجأ تحت نيران القصف وفي قلبه نيران الغيظ، وأقسم ألا يصفح عن “رودولف” إلى الأبد، فكانت القطيعة التامة بينهما.
تم انتاج “Duct Tape” من قِبل شركة “جونسون آند جونسون”، أثناء الحرب العالمية الثانية، نظراً لاحتياج الجنود لشريط مضاد للمياه قوي ومرن، يمكن استخدامه في إصلاح الآلات والمعدات والذخيرة.