ده طفل عنده 5 سنين مريض باللوكيميا
اللي مايعرفش "اللوكيميا" هي مرض سرطان الدم
الطفل ده كان عنده حلم بسيط جدا وهو انه يقوم بدور باتمان وينقذ المدينه من الاشرار
مش هو ده الغريب
الغريب ان 11 الف من المدينه قرروا فعلا انهم يساعدوه في انه يحقق حلمه وخرجوا كلهم في لحظه واحده عشان يرسموا ابتسامته تاني
و دي صورة كمان للوفاء
الراجل ده اسمه دون ريتشي مات في 2012
في 2006 رئيسة الوزراء قدمت له وسام الدولة الاسترالية
ليه بقى؟
دون ريتشي كان ساكن على حتة اسمها ( الهوة او الجرف )
الجُرْف ده مكان مشهور أوي لمحاولات الانتحار (لأن الارض تصبح منحدرة فجأة)، لدرجة إن المكان اتحط فيه كاميرات مراقبة كمحاولة للحد من الظاهرة دي.
بداية من 1964، قرر دون ريتشي في استثمار وقته انه يتابع البحر.
أول ما يلاحظ حد ناوي ينتحر، يقوم بهدوء، يعدي الشارع، ويتكلم مع الإنسان اللي الدنيا قفلت في وشه ده، يفتح الكلام معاه بـ “تحب اساعدك بحاجة؟"، ويقنعه يرجع معاه البيت يشربوا حاجة سوا ويدردشوا.
في بعض الأحيان كان بيضطر انه يتدخل بشكل مباشر بانه يكتّف ويشيل المقدم ع الانتحار بعيد عن الجرف، عشان يكسب معاه شوية وقت لاعادة التفكير في قرار الانتحار. فالشخص يبدأ يفكر ويغير رأية وماينتحرش
- ما أنقذش 10 ولا 20 من حالات اليأس والانتحار ، العدد الرسمي والحالات الموثقة المتسجلة انه انقذ حياة 160 انسان، وكتير منهم رجعوا له بعد سنين، يشكروه على اللي عمله معاهم ، مراته وبناته بيقولوا إن العدد في حدود الـ 400 كمان.
- لما كان دون ريتشي بيتسأل عن اللي بيعمله، كان يقول ببساطه : لانه ما ينفعش تقعد تتفرج وانت شايف الناس بتموت.!
صورة الممثل الشهير ريتشارد جير ، جرّب أن يكون مشرداً ليوم واحد يقول
"عندما تنكرت كمشرد في مدينة نيويورك لم ينتبه إلى وجودي أحد،شعرت حينها ماذا يعني أن تكون مشرداً
"كان الناس يمرون بي و ينظرون لي باحتقار ، فقط سيدة واحدة كانت لطيفة قدمت لي بعض الطعام ، هي تجربة لن أنساها أبداً"
"في كثير من الأوقات ننسى النعمة التي نحن فيها ، و كأنها لن تزول ، إن كنا نستطيع مساعدة محتاج فلنفعل
"لذا بعدها قدمت طعاماً و ١٠٠ دولار لكل متشرد صادفته ، كانوا يبكون من الامتنان لي
،
كن التغيير الذي تنشده في العالم"
أحاول جاهدة الإفاقة من صدمة حضارية أصبت بها هذا الصباح وأنا في طريقي للعمل في لندن، حيث أستقل القطار الذي يحملني من مكان سكني إلى محل عملي. عادة ما يقوم هذا القطار من رصيف رقم ٢ في إتجاه لندن بينما القطارات التي تذهب في الإتجاه المعاكس نحو مدينة كامبريدج تقف عند الرصيف رقم ١. لكن اليوم وعند دخولي المحطة سمعت تنويها صوتيا في ميكروفون المحطة بأن القطار المتجه إلى لندن سوف يقوم على غير عادته من رصيف رقم ١. وحيث أنها المرة الأولى منذ أربع سنوات اعتدت خلالها على استخدام نفس القطار كل يوم من نفس الرصيف، ذهبت لأتأكد من صحة ما سمعته وأن القطار بالفعل سيغادر من رصيف مختلف وما السبب في ذلك. كما أن ساعة الذروة الصباحية مليئة بالقطارات في الاتجاهين وتغيير مسار قطار للإتجاه العكسي يبدو لي مرعبا. وهنا كانت الصدمة حيث أخبرني الموظف بأنه بالفعل تم تغيير مسار القطار والسبب في ذلك..... أنه هناك شاب على كرسي متحرك ينتظر على الرصيف رقم ١ لا يستطيع العبور للرصيف الآخر بسبب تعطل المصعد فتم تغيير مسار القطار من أجله! كما أكد لي أن حركة القطار سوف تعود الى عادتها بمجرد ركوب هذا الشاب.
اللي مايعرفش "اللوكيميا" هي مرض سرطان الدم
الطفل ده كان عنده حلم بسيط جدا وهو انه يقوم بدور باتمان وينقذ المدينه من الاشرار
مش هو ده الغريب
الغريب ان 11 الف من المدينه قرروا فعلا انهم يساعدوه في انه يحقق حلمه وخرجوا كلهم في لحظه واحده عشان يرسموا ابتسامته تاني
مش كده بس ده حتي الرحمة موجودة في الحيوانات
بعد مشقة المطاردة ..
تمكنت انثي الاسد الجائعة من اصطياد الغزال ..
وحين حاولت التهامها وجدت , أنّ فريستها حامل ..
فانصدمت وإرتبكت فحاولت في بادئ الأمر أن تنجي الجنين ..
وانشغلت عن افتراس الغزال، لكنّها عندما عجزت عن إنقاذ الجنين ..
إنطرحت أرضا الى جانب فريستها ..
فتوجّه المصوّر إليها فيما بعد ..
فوجد أنّ انثي الاسد وكأنها قد فارقت الحياة ..أو انصدمت واستلقت وقد عافت نفسها الطعام راجع الرابط المصدر
------------------------------
بعد مشقة المطاردة ..
تمكنت انثي الاسد الجائعة من اصطياد الغزال ..
وحين حاولت التهامها وجدت , أنّ فريستها حامل ..
فانصدمت وإرتبكت فحاولت في بادئ الأمر أن تنجي الجنين ..
وانشغلت عن افتراس الغزال، لكنّها عندما عجزت عن إنقاذ الجنين ..
إنطرحت أرضا الى جانب فريستها ..
فتوجّه المصوّر إليها فيما بعد ..
فوجد أنّ انثي الاسد وكأنها قد فارقت الحياة ..أو انصدمت واستلقت وقد عافت نفسها الطعام راجع الرابط المصدر
------------------------------
و دي صورة كمان للوفاء
------------------------------------------------
ضيف بقا القصة دي
الراجل ده اسمه دون ريتشي مات في 2012
في 2006 رئيسة الوزراء قدمت له وسام الدولة الاسترالية
ليه بقى؟
دون ريتشي كان ساكن على حتة اسمها ( الهوة او الجرف )
الجُرْف ده مكان مشهور أوي لمحاولات الانتحار (لأن الارض تصبح منحدرة فجأة)، لدرجة إن المكان اتحط فيه كاميرات مراقبة كمحاولة للحد من الظاهرة دي.
بداية من 1964، قرر دون ريتشي في استثمار وقته انه يتابع البحر.
أول ما يلاحظ حد ناوي ينتحر، يقوم بهدوء، يعدي الشارع، ويتكلم مع الإنسان اللي الدنيا قفلت في وشه ده، يفتح الكلام معاه بـ “تحب اساعدك بحاجة؟"، ويقنعه يرجع معاه البيت يشربوا حاجة سوا ويدردشوا.
في بعض الأحيان كان بيضطر انه يتدخل بشكل مباشر بانه يكتّف ويشيل المقدم ع الانتحار بعيد عن الجرف، عشان يكسب معاه شوية وقت لاعادة التفكير في قرار الانتحار. فالشخص يبدأ يفكر ويغير رأية وماينتحرش
- ما أنقذش 10 ولا 20 من حالات اليأس والانتحار ، العدد الرسمي والحالات الموثقة المتسجلة انه انقذ حياة 160 انسان، وكتير منهم رجعوا له بعد سنين، يشكروه على اللي عمله معاهم ، مراته وبناته بيقولوا إن العدد في حدود الـ 400 كمان.
- لما كان دون ريتشي بيتسأل عن اللي بيعمله، كان يقول ببساطه : لانه ما ينفعش تقعد تتفرج وانت شايف الناس بتموت.!
--------------
صورة الممثل الشهير ريتشارد جير ، جرّب أن يكون مشرداً ليوم واحد يقول
"عندما تنكرت كمشرد في مدينة نيويورك لم ينتبه إلى وجودي أحد،شعرت حينها ماذا يعني أن تكون مشرداً
"كان الناس يمرون بي و ينظرون لي باحتقار ، فقط سيدة واحدة كانت لطيفة قدمت لي بعض الطعام ، هي تجربة لن أنساها أبداً"
"في كثير من الأوقات ننسى النعمة التي نحن فيها ، و كأنها لن تزول ، إن كنا نستطيع مساعدة محتاج فلنفعل
"لذا بعدها قدمت طعاماً و ١٠٠ دولار لكل متشرد صادفته ، كانوا يبكون من الامتنان لي
،
كن التغيير الذي تنشده في العالم"
------------------------
-----------
ده مش موكب رئيس الدولة أو رئيس الوزراء ده موكب لطلاب الثانوي و هما رايحين امتحاناتهم !
الحكومة الصينية حبت تخفف عن الآباء و الطلبة عناء المسافة الكبيرة للجنة الإمتحان فبعتوا لهم 15 أتوبيس و سيارات شرطة علشان يروحوا امتحانهم في الموكب المهيب ده
------------------
--------------------
--------------
----------------
-----------
ده مش موكب رئيس الدولة أو رئيس الوزراء ده موكب لطلاب الثانوي و هما رايحين امتحاناتهم !
الحكومة الصينية حبت تخفف عن الآباء و الطلبة عناء المسافة الكبيرة للجنة الإمتحان فبعتوا لهم 15 أتوبيس و سيارات شرطة علشان يروحوا امتحانهم في الموكب المهيب ده
------------------
--------------------
--------------
أب يصمم حذاء مشترك بينه وبين ابنته القعيده ليشعرها بالمشي
----------------
و هذه قصة من الاستاذة: هدي يوسف
أحاول جاهدة الإفاقة من صدمة حضارية أصبت بها هذا الصباح وأنا في طريقي للعمل في لندن، حيث أستقل القطار الذي يحملني من مكان سكني إلى محل عملي. عادة ما يقوم هذا القطار من رصيف رقم ٢ في إتجاه لندن بينما القطارات التي تذهب في الإتجاه المعاكس نحو مدينة كامبريدج تقف عند الرصيف رقم ١. لكن اليوم وعند دخولي المحطة سمعت تنويها صوتيا في ميكروفون المحطة بأن القطار المتجه إلى لندن سوف يقوم على غير عادته من رصيف رقم ١. وحيث أنها المرة الأولى منذ أربع سنوات اعتدت خلالها على استخدام نفس القطار كل يوم من نفس الرصيف، ذهبت لأتأكد من صحة ما سمعته وأن القطار بالفعل سيغادر من رصيف مختلف وما السبب في ذلك. كما أن ساعة الذروة الصباحية مليئة بالقطارات في الاتجاهين وتغيير مسار قطار للإتجاه العكسي يبدو لي مرعبا. وهنا كانت الصدمة حيث أخبرني الموظف بأنه بالفعل تم تغيير مسار القطار والسبب في ذلك..... أنه هناك شاب على كرسي متحرك ينتظر على الرصيف رقم ١ لا يستطيع العبور للرصيف الآخر بسبب تعطل المصعد فتم تغيير مسار القطار من أجله! كما أكد لي أن حركة القطار سوف تعود الى عادتها بمجرد ركوب هذا الشاب.